حينما يحول الظالمون بين المرء وأولاده أثناء دراستهم وامتحاناتهم وأن يكون أقرب إليهم يراجع معهم دروسهم ويربط على قلوبهم ويثبتهم ويرشدهم إلى طرق المذاكرة الفعالة ... فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
وحينما يحول الظالمون بين المرء وأن يرى أولاده صباح الامتحان وهم في طريقهم إلى لجنة الامتحان ويأخذ بأيدهم في ثقة وطمأنينة ... فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
وحينما يحول الظالمون بين المرء وأولاده وأهله في أن يبيت معهم في بيته ويكون حضن الأمان لهم ...فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
وحينما يحول الظالمون بين المرء وأولاده وأن يكون بينهم في لحظة استلام نتيجتهم في الامتحان ليسعد معهم وبهم ويحمل لهم هدية نجاحهم ... فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
وحينما يحول الظالمون بين المرء وابنته في أسعد لحظات حياتها حينما يأتيها عريسها ليحدد موعد زواجها ... فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
وحينما يحول الظالمون بين المرء وابنته وهي تسافر إلى دمياط من أجل شراء أثاث عش الزوجية ... فلا يملك إلا أن يقول " وأفوض أمري إلى الله "
حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين
هناك تعليقان (٢):
الى من فوض أمرة الى الله
الى من باعوا الدنيا بثمن بخس
ليشتروا الاخرة برضا الرحمن
على هذا عهدناكم
(فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)
أخي الحبيب ابراهيم
جزاكم الله خيرا على مروركم وحسن ظنكم بنا والله أسأل أن يرزقنا وغياكم وجميع إخواننا الصبر الجميل
ولا نملك إلا أن نقول :
كله في حبك يهون يارب
إرسال تعليق