تخوض الحركة الإسلامية في إندونيسيا صباح اليوم الخميس 9-4 الانتخابات التشريعية الحاسمة ، وتعد هذه الانتخابات امتحاناً صعباً للحركة الإسلامية نظراً للمنافسة الشديدة حيث يتنافس 34 حزباً على تلك الانتخابات ، ولأن الأنظار كلها تتجه إليها بعد الحملة الدعاية الناجحة التي قامت بها الحركة والتي انتهت منذ أيام بمؤتمر حاشد حضره أكثر من 500 ألف في الأستاد الرئيسي بالعاصمة جاكرتا ، مما جعل المراقبين والمحليين يصفونه بالأكبر في تاريخ الحملات الدعائية الانتخابية في تاريخ إندونيسيا ، وهو مما يمثل عبئاً آخر على الحركة ، المطالبة اليوم بأن تحقق فوزاً يليق بتواجدها على الساحة السياسية .
وعلى صعيد آخر ، تسعى الحركة للحصول على نسبة تفوق ما حصلت عليه في الانتخابات السابقة حينما حصلت على 7.9% من المجلس السابق ممثلاً في 45 عضواً
من المعلومات الهامة عن تلك الانتخابات أنها انتخابات ثلاثية في آن واحد :
1- انتخابات مجلس الشعب المركزي
2- انتخابات مجلس الشعب للمحافظات
3- انتخابات مجلس الشعب المحلي للمراكز والمدن
ولذلك يتنافس أكثر من 600 ألف مرشح على 18 ألف مقعد فى الانتخابات البرلمانية والاقليمية والمحلية المقررة غدا وهى ثالث انتخابات ديمقراطية منذ سقوط الرئيس الديكتاتور سوهارتو عام 1998.
نسأل الله التوفيق لإخواننا في إندونيسيا والذين يمثلهم حزب العدالة والرفاهية في هذه الانتخابات الحاسمة
وعلى صعيد آخر ، تسعى الحركة للحصول على نسبة تفوق ما حصلت عليه في الانتخابات السابقة حينما حصلت على 7.9% من المجلس السابق ممثلاً في 45 عضواً
من المعلومات الهامة عن تلك الانتخابات أنها انتخابات ثلاثية في آن واحد :
1- انتخابات مجلس الشعب المركزي
2- انتخابات مجلس الشعب للمحافظات
3- انتخابات مجلس الشعب المحلي للمراكز والمدن
ولذلك يتنافس أكثر من 600 ألف مرشح على 18 ألف مقعد فى الانتخابات البرلمانية والاقليمية والمحلية المقررة غدا وهى ثالث انتخابات ديمقراطية منذ سقوط الرئيس الديكتاتور سوهارتو عام 1998.
نسأل الله التوفيق لإخواننا في إندونيسيا والذين يمثلهم حزب العدالة والرفاهية في هذه الانتخابات الحاسمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق